Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Series Title
      Series Title
      Clear All
      Series Title
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Content Type
      Content Type
      Clear All
      Content Type
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
13 result(s) for "أبو ديب، كمال، 1942- مؤلف"
Sort by:
جماليات الانتهاك وفتنة الإغواء
يبحث الكتاب في قضايا عدة منها \" قراءة النص قراءة العالم (دراسة في البنية)، الشعر الحديث ووحدة الثقافة، الإبداع الثقافي في مجتمع متشظ، في الفكر النقدى والفكر النقضي، نص على نص- نص على عالم الأزمنة الأولى-الأزمنة الأخيرة، اللغة مكونا من مكونات الوعي الحداثي، حدود النص وسياسيات التأويل، البنية المعرفية والعلاقة بين النص والعالم، جماليات الانتهاك والخروج في البنية الإيقاعي للشعر العربي وفي اللابنية أيضا\" وقضايا أخرى مرتبطة بالأدب والنقد ولا يمكن الإحاطة حتى بعناوينها في هذه الإضاءة البسيطة وذلك لغناها وضخامة العمل وفي هذا الكتاب بمجلداته الثلاثة سنجدنا في ملكوت ناقد فذ من ألمع النقاد المعاصرين وأوسعهم شهرة وتأثيرا، عربيا وعالميا، في منتخبات من أروع دراساته وأشدها انتهاكا وأعظمها غورا في اكتناه الثقافة والمجتمع والأدب ومن أجملها احتفاء بالمرأة وكفاحها من أجل الحرية، في ثلاثة مجلدات تستهلها \"مراودات كمال أبوديب\" ومسك ختامها \"رسائل إلى امرأة عربية\" التي يكتبها \"بأسلوبه الفذ\".
سيمفونية سوريا
\"قصائد سيمفونية سوريا\" تدخل إلى صلب الحدث من دون رتوش أو مقدمات بحيث جعل الشاعر كمال أبو ديب موقع القارئ أشبه بموقع المشاهد المتتبع، فالقصيدة عنده تبدأ من فعل وحركة مرورا برسم الصورة للمكان، ليصبح العالم كله عند الإنسان العوري زنزانة كبيرة أينما ذهب \"الزوارق الأنيقة بأشرعتها السميكة... فجأة تصارع الريح التي هبت من الغرب... تتعالى، تهبط، تكبو، تتفتح الأشرعة كأهلية من البالونات... بهدير الريح... والمبحرون نيتشون بلذة العنف... ومتعة التحدي... لخبرة السنين... البعد السياسي واضح في أحداث النص، في إشارة من الشاعر إلى فداحة الأزمة العربية والسورية تحديدا الذي احتل فيها الدم والموت والهجرة موقعا علاماتيا على مستوى (الأمة / النص) بديلا عن الموقع الجغرافي، حيث استطاعت القصيدة رسم المشهد عبر الفعل والحركة، أي أثناء ممارسة الحدث (الإبحار) عبر الأشرعة.
جدلية الخفاء والتجلي : (دراسات بنيوية في الشعر)
ليست البنيوية فلسفة، لكنها طريقة في الرؤية ومنهج في معاينة الوجود. ولأنها كذلكم فهي تثوير جذري للفكر وعلاقته بالعالم وموقعه منه وبإزائه. في اللغة، لا تغير البنيوية اللغة، وفي المجتمع، لا تغير البنيوية المجتمع، وفي الشعر، لا تغير البنيوية الشعر. لكنها، بصرامتها وإصرارها على الاكتناه المتعمق، والإدراك متعدد الأبعاد، والغوص على المكونات الفعلية للشيء والعلاقات التي تنشأ بين هذه المكونات، تغير الفكر المعاين للغة والمجتمع والشعر وتحوله إلى فكر متسائل، قلق، متوثب، مكنته، متقص، فكر جدلي شمولي في رهافة الفكر الخالق وعلى مستواه من اكتمال التصور والإبداع. ولأنها كذلك تصبح البنيوية ثالث حركات ثلاث في تاريخ الفكر الحديث يستحيل بعدها أن نرى العالم ونعانيه كما كان الفكر السابق علينا يرى العالم ويعاينه. مع ماركس ومفهومي الجدلية والصراع الطبقي، بشكل خاص، أصبح محالا أن نعاين المجتمع كما كان يعاينه الذين سبقوا ماركس. ومع الفن الحديث، وبعد أن رسم بيكاسو كراسيه-كما يعبر روجيه غارودي أصبح محالا أن نرى كرسيا كما كان يراه الذين سبقوا بيكاسو. ومع البنيوية ومفاهيم التزامن، والثنائيات الضدية، والإصرار على أن العلاقات بين العلامات، لا العلامات نفسها، هي التي تعني، أصبح محالا أن نعاين الوجود الإنسان والثقافة والطبيعة كما كان يعاينه الذين سبقوا البنيوية. بهذا التصور وبالإصرار عليه، يكون هذا الكتاب-الذي يهدف إلى اكتناه جدلية الخفاء والتجلي وأسرار البنية العميقة وتحولاتها طموحا لا إلى فهم عدد محدد من النصوص أو الظواهر في الشعر والوجود، بل إلى أبعد من ذلك بكثير : إلى تغيير الفكر العربي في معاينته للثقافة والإنسان والشعر، إلى نقله من فكر تطغى عليه الجزئية والسطحية والشخصانية إلى فكر يترعرع في مناخ الرؤية المعقدة، المتقصية، الموضوعية، والشمولية والجذرية في آن واحد: أي إلى فكر بنيوي لا يقنع بإدراك الظواهر المعزولة، بل يطمح إلى تحديد المكونات الأساسية للظواهر-في الثقافة والمجتمع والشعر ثم إلى اقتناص شبكة العلاقات التي تشع منها وإليها، والدلالات التي تنبع من هذه العلاقات، ثم إلى البحث عن التحولات الجوهرية للبنية، التي تنشأ عبرها تجسيدات جديدة لا يمكن أن تفهم إلا عن طريق ربطها بالبنية الأساسية وإعادتها إليها، من خلال وعي حاد لنمطي البنى : البنية السطحية والبنية العميقة.
كتاب الحرية
\" كتاب الحرية \" الذي يتناول مفهوم الحرية وأشكالها تحديداً في عالمنا العربي، تحت وطأة الاستبداد والسرقات الإنسانية لهذا المفهوم وهو الحرية، إن كان ذلك على المستوى السياسي والدولي، أو أن كان ذلك على مستوى الأفراد ووعيهم لهذا المفهوم، الذي كان لفترات طويلة من تاريخنا العربي عبارة عن حلم تتغنى به الشعوب، مع أمنياتها للحصول عليه، وهي توقن داخلياً صعوبة هذا الأمر أو استحالته تحت حكم هذه الأنظمة، حتى ولو كان يقينها في غير محله، فها هي الشعوب العربية في ربيعها الجديد تتحرك صارخة بحريتها المسلوبة منها لعقود من الزمان.
انظر في جميع الاتجاهات بغضب : الكتاب الأول في تشريح السلطة : إضاءات ثورية للانحطاط العربي الراهن
يتناول هذا الكتاب عددا من المعضلات التي تتناهش الوجود العربي في مكوناته الثقافية والسياسية والاجتماعية والاقتصادية، محاولا رصد البنى المولدة الأساسية لهذا الوجود لبلورة استجابات فكرية جذرية ثورية التوجه تكشف خطورتها على الحياة العربية وعلي علاقة العرب بأنفسهم وبالعالم الخارجي في زمن التغييرات الهائلة التي تطرأ على الكون والمعرفة والتكوينات الاجتماعية والتيارات السياسية والاقتصادية.
الثقافة والإمبريالية : دراسة
يحاول إدوارد سعيد في هذا الكتاب الإجابة على التساؤلات التي أثارها كتابه السابق \"الاستشراق\" واستكمال تلك التساؤلات. والأهم من ذلك محاولته إلقاء الضوء على أدب ونقد جديدن كانا قد بزغا بعد مرحلة الاستعمار أي بعد الحرب العالمية الثانية حيث برز إنسان العالم الثالث (الأفارقة والآسيويون عرباً وغير عرب)، هؤلاء الذين كانوا دائماً موضوعاً لعلم ً الإنسان الغربي وكانوا في النصوص الثقافية الدليل السلبي على شتى أنواع الأفكار حول الشعوب غير الادبية الأقل تطورا والتي ظلت جواهرها ثابتة رغم التاريخ، يصبح هؤلاء خلاقين لآدابهم وتواريخهم الخاصة، كما يصبحون أيضاً قراء ناقدين لسجل المحفوظات الغربي. على ضوء تلك النظرية يعيد إدوارد سعيد قراءة إنتاج الفكر الغربي عبر مائتي عام بطريقة ذكية من خلال تحليل وسفسطة فكرية ونفاذ بصيرة وألمعية. مثل أعيان كاموا حيث يفسر المكونات الأساسية لعمل كاموا في إطار إشكاليات معرفية مرتبطة بمنظور كامو الامبريالي. إلى جانب قراءته لفيردي وجين أوسنن، حيث ومن خلال أسلوبه العلمي التحليلي يسلح من هؤلاء الذين يمثلون عمالقة الفكر الغربي الأهاب المغفل، ويكشف منظورهم الحاقد المتعالي اللاإنساني المشبع بروح العنصرية والتفوقية والاستغلال الاقتصادي والعرقي.
سونيتات، أو، تواشيح
يتناول كتاب (سونيتات، أو، تواشيح) والذي قام بتأليفه (المؤلف) في حوالي (185) صفحة من القطع المتوسط موضوع (الشعر الإنجليزي) مستعرضا المحتويات التالية : وليم شكسبير وفن السونيت، وعلاقة السونيت بالموشحات الأندلسية، وليم شكسبير لمحات من سيرة موجزة، السمط في الشعر العربي القديم، طبعات السونيتات ومراجع الدراسة، سونيت مختارة مرتبة ترتيبا متسلسلا بين 1-154 وتحمل الأرقام التي تحملها في الأصل الإنكليزي، الصيغة الشعرية، صيغ ثانية لثلاث سونيتات.
الأدب العجائبي والعالم الغرائبي في كتاب العظمة وفن السرد العربي = The imagination unbound al-Aldb al-Ajaibi and the literature of the fantastic
\"كتاب العظمة\" دليل على أن الأدب العجائبي أو الخوارقي أو \"الفانتاستيك\" بحسب المصطلح الغربي، له جذوره البعيدة في تراثنا العربي القديم ويدخلك هذا الكتاب عالم الخلق الأول للأكوان المتعددة والماورائيات ويطلعك على أحوال النار وأهل الجنة حيث الحور العين والماء والخمر واللبن والعسل ويرفع الحجب عن مشهد ولي اللّه وهو يضاجع من يشاء من حوريات الجنة مقدار أربعين سنة في المرة الواحدة ولا تنطفىء شهوته.
ديوان التدبيج : فتنة الإبداع وذروة الإمتاع
هذا الكتاب ابتكاره لمفهوم المدبجة ما يبلغ درجة الإعجاز، والمدبجة \"ابتداع معجز تدبيجه فاق حد الشعر\" لأنها تركيب شعري، من مطلق ولزومي، كثيرا ما يمتزج بالنثر، تتناسج فيه كلمات القصائد وتتقاطع وتتداخل وتتواشج وتخرج من بعضها بعض لتتشكل من الصورة الواحدة عدة قصائد يرسمها الجلياني في لوحات مذهلة : فهنا شجرة وطفاء، وهنا سجادة باهرة، وهنا فراشة مرفرفة، وهنا صدفة أسرار ودرر لا تضاهى، وهنا تشكيلات هندسية يزوغ لها البصر، تتعدد فيها ألوان الكلمات والأغصان والأوراق والأشكال، لتولد منظرا رائعا للعين كما هي مروِعة للفكر. ووراء كل ذلك يحتجب تصور باطني صوفي يكتنه العالم ببصيرة لا يملكها سواه، وبراعة شعرية وثراء لغة وجمال صور لا يملكها إلا الذين يختصهم الله بما يشاء لهم من امتياز.